إلهام فريحة: تأخذ الصحافة العمر، لا نصفه ولا ثلاثة أرباعه
انطلاقة الحرب في العام 1975، بويلاتها وآثارها، كانت مجال تحدٍّ لها. ففي العام التالي، تسلّمت إدارة «دار الصياد» وسط ظروف صعبة اضطرت شقيقَها عصام وبسام إلى البقاء في الخارج لتأمين الدعم الضروري للعمل. خاضت إلهام فريحة مغامرة البقاء في لبنان الدامي وإدارة الدار بتصميم على النجاح. حرصت على أن تكون للجميع حولها أختًا وصديقة وفيّة، في علاقة عمل هي أبرز مواجهات تحدّي الحرب ومتطلبات السلم. تجربة إلهام فريحة سفر من أسفار نضالات نساء ورجال آمنوا...