"معهد كارنيغي": حث الإدارة الاميركية على إنتاج سياسة عن شأنها توفير الاَليات الضرورية لمعالجة تحديات التماسك الاجتماعي على المستوى المحلي السوري، والتي تستند إلى ثلاث رئيسه: أخذ التسوية السياسية بعين الاعتبار المتغيرات الطائفية الداخلية ومعالجتها، وضمان الأمن للسكان العائدين لمنازلهم، وإنشاء اَلية قضائية محلية من شأنها ممارسة المحاسبة وإرساء عدالة اقتصادية.

 

"معهد كاتو": أعرب عن شكوكه بالدوافع الإنسانية من وراء شن الغارة الصاروخية الأميركية على مطار الشعيرات السوري، وأوضح أنّ استخدام الأسلحة الكيميائية هو جريمة حرب، كما قصف دولة أخرى يعد انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة. ورأى أنّ قرار ترامب الهجوم على سوريا يخلو من أي صلاحية قانونية.

 

"مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية": حذر من أنّ المعنيين كافة في الصين يضعون نصب أعينهم استنباط وسائل تسخّر للضغط على إدارة ترامب عديمة الخبرة ونظرة الرئيس ترامب التبسيطية للمعاملات الدولية.

Ar
Date: 
الخميس, أبريل 27, 2017