الجيش في عيده

الفنانون يحتفلون بالجيش

من البيال إلى الجنوب والشمال والبقاع عيد الجيش ألوان من الطرب والفرح والحب

 

أرض تراب وشعب منكبر    كلما بتعرق بدلة عسكر
إنت الدم الفينا وأكتر       إنت وطن بذاتو وأكبر
إنت جواهر ذهب ومرمر    إنت مسك وورد وعنبر

بهذه الكلمات قدم الشاعر مارسيل مدور الحفل الذي أقيم في البيال بمناسبة عيد الجيش، حيث كانت السهرة عامرة. ومثلها كانت أجواء السهر في مختلف المناطق، فقد حيّا الفنانون الجيش بأحلى النغمات والكلمات.


عاصي الحلاني يلوّن ليل البيال بالطرب والفرح
بألوان الطرب والفرح والإعتزاز والفخر والحماسة، لوّن الفنان الكبير عاصي الحلاني سهرة عيد الجيش، حيث استمتع نحو 1500 شخص من الضباط وعائلاتهم بالصوت الجبلي الهادر يغني للبنان والجيش والحب ترافقه فرقته الموسيقية، كما استمتعوا بالوقفات الشعرية التي حيّا بها مارسيل مدور الجيش. ليل البيال في 3 آب 2011 كان مضيئًا مفعمًا بالبهجة.


الفرسان الأربعة خيّلت أصواتهم في البيال
في 4 آب تجدد موعد الفرح في البيال مع الفرسان الأربعة، في سهرة جميلة حضرها عدد كبير من الرتباء وعائلاتهم.
الفرسان حيّوا الجيش والوطن بأصواتهم الهادرة ترافقهم فرقتهم الموسيقية، وشاركهم الحضور فرحة العيد وبهجة الاحتفال.

 

نوال الزغبي وفضل شاكر في ملعب صيدا البلدي
في صيدا كان للسهر والحب موعد آخر في الملعب البلدي للمدينة. فقد أحيا الفنانان نوال الزغبي وفضل شاكر حفلاً غنائيًا تميز بحضور رسمي وجماهيري وإعلامي كبير.
نوال الزغبي افتتحت الحفل وقدمت مجموعة من أجمل أغانيها. وإذ حيت الحضور وهنأت الجيش في عيده قائلة: «الله يحمي الجيش حامي لبنان»، أشعلت الملعب بالحماسة التي ظلت مسيطرة طوال السهرة.
ومع إطلالة الفنان فضل شاكر مغنيًا «بكتب اسمك يا بلادي» أخذ التفاعل الجماهيري مداه، وغنى الحاضرون مع الفنان باقة من أغانيه. وختاماً، وجّه شاكر التهنئة للجيش في عيده.

 

طوني كيوان وجان خضير في الشمال
لطالما ارتدى طوني كيوان المرقط وغنى للجيش وللوطن. وفي عيد الجيش هذا العام لم يتأخر عن الموعد، ففي معرض رشيد كرامي الدولي احتشد الساهرون ليحتفلوا مع الصوت الجميل والأغاني البلدية بجيشهم.
عسكريون وعائلاتهم ومدعوون ضاقت بهم رحابة المكان، وأمضوا أجمل الأوقات، مع أغاني طوني كيوان، وخفة ظل الفنان جان خضير.

 

أمير يزبك في النادي العسكري المركزي
حفلات النوادي العسكرية كان لها نجومها أيضًا. في النادي العسكري المركزي أطل الفنان أمير يزبك، مع فرقته الموسيقية فغنى وأطرب الساهرين وكانت تحيته للجيش غنية بالحب والتقدير.
وقد شاركه في إحياء السهرة التي حضرها عدد كبير من الضباط وعائلاتهم، الفنانون سمير حنا، دبوس دبوس، ليليان حداد، لبنان خليل وسوزان خليل.


جهاد محفوظ وبرتا ابي راشد في نادي الضباط - اليرزة
الفنان جهاد محفوظ، احيا ليل الأول من آب، حفل عشاء ساهراً في نادي الضباط في اليرزة، حضره عدد كبير من الضباط وعائلاتهم. وشاركته في إضفاء اجواء الفرح، الفنانة برتا ابي راشد بمجموعة من الأغاني التي استمتع بها الحاضرون.

 

زين العمر في المجمع العسكري
زين العمر سهر ليلة أول آب في المجمع العسكري - جونيه والتقى محبيه في أجواء مليئة بالفرح في ليلة شاركه في إحيائها الفنانون ألين لحود وبول زغيب وأمين الهاشم. غنّى وكانت للضباط وعائلاتهم برفقة صوته ساعات من العمر... وكالعادة وجّه إلى الجيش في عيده أطيب التمنيات.


رفيق خويري في الأرز
نادي ضباط الأرز شهد بدوره سهرة جميلة تولى إحياءها الفنان رفيق خويري وفرقته الموسيقية، والفنانة غراسيا.
الضباط الذين اصطحبوا عائلاتهم إلى السهرة غادروا بعد ساعات من الفرح، على أمل أن يتجدد الموعد في مناسبــــة أخرى.


غدي ودومينيك في نادي الضباط - جونيه
في نادي الضباط - جونيه سهر ضباط وعائلاتهم مع مجموعة من الفنانين.
فقد أحيا سهرة عيد الجيش في النادي كل من الفنانين، غدي (انطوان رزق الـله)، دومينيك حوراني، وفداء خوري.
الساهرون استمتعوا بالأجواء الجميلة وتبادلوا التهاني بالمناسبة.

 

نادي الرتباء المركزي في الشمال
نوادي الرتباء كان لها حصتها من السهر والغناء والأجواء الجميلة، ففي الشمال أحيت مجموعة من الفنانين مناسبة عيد الجيش في نادي الرتباء المركزي، حيث سهر نحو 500 شخص من الرتباء وعائلاتهم. الأجواء كانت عامرة بالفرح مع الفنانين جان خضير وأميرة وحسان السيد وهشام خضور.

 

نادي الرتباء المركزي في البقاع
في البقاع أقيمت حفلة فنية في نادي الرتباء المركزي - طليا حضرها نحو 450 شخصًا من الرتباء وعائلاتهم، وقد استمرت السهرة إلى وقت متأخر وفي أجواء جميلة ورقص ودبكة على أنغام الفرقة الموسيقية وأصوات عباس أبو ديه ونجوى فرام وشوقي عواضة.


نادي الرتباء المركزي في الفياضية
نادي الرتباء المركزي - الفياضية استقبل الساهرين أيضًا ببرنامج فني منوّع أمضوا برفقته أجمل الأوقات، مع الفنانين روني كسار، ستيفاني فقيه، رواد الباشا، ومجيد الرمح.