شريط الاحداث

1 /12 /2004:
- أكد الرئيس السوري بشار الأسد خلال لقائه نظيره المصري حسني مبارك في شرم الشيخ استعداد سوريا لاستئناف مفاوضات السلام مع إسرائيل بناء على ما تم إنجازه في المفاوضات السابقة.
- رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون مضمون تقرير لرئيس الأمن القومي الإسرائيلي الجنرال غيورا آيلاند يقول إنه ليس لإسرائيل مصلحة في انسحاب القوات السورية من لبنان، فيما حذر ضباط في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية من تسلّح حزب الله ومخاطر الخروج الى حرب معه على الأمن والإقتصاد الإسرائيلي.
 

2 / 12 /2004
- اعتبرت سوريا إعلان رئيس الحكومة الإسرائيلية شارون استعداده للتفاوض «بشروط محددة» «غير مقبول» وشددت على استئناف المفاوضات «من دون شروط».
- أرييل شارون رئيس الوزراء الإسرائيلي قال إنه مستعد لتقديم تنازلات مؤلمة من أجل التوصل الى إتفاق سلام مع الفلسطينيين، كما إنه مستعد للقاء الرئيس السوري بشار الأسد «بشروط».

3 /12 /2004:
- 26 شخصاً قتلوا بينهم 12 شرطياً وأصيب 24 آخرون بجروح في هجومين استهدفا مركزاً للشرطة وحسينية للشيعة في بغداد، وقد تبنى أبو مصعب الزرقاوي الهجوم الأول، في حين سجل مقتل 6 أشخاص وإصابة 17 في عمليتين في الموصل استهدفت إحداهما مبنى محافظة نينوى والثانية دورية أميركية، الى جانب مقتل شخص واحد وإصابة آخر في اشتباك في اليرموك.
- وحدة إسرائيلية خاصة اغتالت في جنين بالضفة الغربية القيادي في سرايا القدس التابعة للجهاد الإسلامي محمود حماد.

4 /12 /2004:
- إسرائيل تعتقل 12 من عناصر حماس والجهاد بينهم زعيم القسام في طولكرم.
- فضيحة تعذيب جديدة لمعتقلين عراقيين أبطالها من القوات الخاصة في البحرية الأميركية.

5 /12 /2004:
- هجمات المقاتلين العراقيين تركزت في شمال غربي البلاد حيث قتل 67 عاملاً قرب تكريت واغتيل قائد الحرس الوطني وثلاثة من مرافقيه في المنطقة، كما قتل جنديان أميركيان وجرح أربعة آخرون في الموصل وسجل قيام الجيش الأميركي باعتقال منسق اللجنة الانتخابية التابع لآية الله السيستاني، في حين اقتحم عناصر المارينز مسجداً في الموصل.
- إسرائيل تسلمت الجاسوس الإسرائيلي عزام عزام من السلطات المصرية في إطار عملية تبادل أطلقت بموجبها تل أبيب سراح 6 طلاب مصريين معتقلين في سجونها منذ آب الماضي.

6 /12 /2004:
- استقبل الرئيس السوري بشار الأسد وفد القيادة الفلسطينية برئاسة محمود عباس رئيس منظمة التحرير الفلسطينية، الذي وصل الى دمشق على رأس وفد ضم رئيس الحكومة أحمد قريع ووزير الشؤون الخارجية نبيل شعث.
- تتوقع إسرائيل انفراجاً في علاقاتها مع عشر دول عربية وتستعد لاطلاق معتقلين فلسطينيين لن يكون بينهم أمين سر حركة فتح في الضفة الغربية مروان البرغوثي ولا الأسير اللبناني سمير القنطار.

 7 /12 /2004:
- زيارة وفد القيادة الفلسطينية الى بيروت بعد دمشق، والحديث عن تعيين مسؤول فتح في لبنان سلطان أبو العينين سفيراً لفلسطين في لبنان.
 - ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط أن مصر توصلت مع إسرائيل والفلسطينيين والولايات المتحدة وعدد من الدول الأوروبية الى تفاهم مبدئي على خطة تحرك سياسية لتسوية شاملة للصراع الفلسطيني - الإسرائيلي، واقترحت عقد مؤتمر للسلام لإطلاق هذه الخطة الصيف المقبل في واشنطن.

8 /12 /2004:
- رفض رئيس حركة التحرير الوطني الفلسطيني «فتح» فاروق القدومي القبول بمبدأ  مشاركة فلسطينيي الشتات في التصويت لانتخاب رئيس السلطة الفلسطينية المقبل، أو المشاركة في الانتخابات التشريعية في الضفة الغربية وقطاع غزة قاصراً ذلك الحق على فلسطينيي الداخل.
- نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن ضابط رفيع المستوى قوله إن الجنود الإسرائيليين قتلوا خلال العام 2004 في أنحاء الضفة الغربية 148 مدنياً فلسطينياً و119 إرهابياً واعتقلوا ثلاث آلاف شخص.

9 /12 /2004:
- بعد يومين من إطلاق دمشق 112 سجيناً سياسياً بموجب عفو رئاسي، فرّقت شرطة مكافحة الشغب السورية بالهراوات المطاطية ما يزيد على مئة من دعاة حقوق الانسان أعاقوا حركة المرور وسط دمشق، خلال تظاهرة للمطالبة بمزيد من الإصلاحات السياسية وإطلاق جميع السجناء السياسيين في البلاد.
- استأنفت إسرائيل عمليات الاغتيال الجوية التي تستهدف قيادات المقاومة الفلسطينية بمحاولتها قتل قائد لجان المقاومة الشعبية جمال أبو سمهدانة والقيادي في كتائب شهداء الأقصى محمد المدهون.

10 /12 /2004:
- نفى مسؤول سوري الاتهامات بأن دمشق على علم بخطط متشددين لشن هجمات في العراق، وصرّح نمير الغانم رئيس لجنة الشؤون العربية في مجلس الشعب السوري (البرلمان) أن سوريا فعلت كل ما في وسعها لتأمين حدودها وتريد رؤية عراق مستقل.
- بدأ أرييل شارون التحرّك بسرعة لتشكيل حكومة وحدة وطنية بعد حصوله على موافقة أعضاء حزبه على إعادة تشكيل ائتلافه والقضاء على المعارضة الداخلية لخطة الإنسحاب في غزة.

11 /12/ 2004
- الجامعة العربية تعرب عن أسفها لتخلي ليبيا عن رئاسة الاتحاد المغاربي.
- سقوط صاروخي «القسام» في إسرائيل من دون إصابات.

12 /12 /2004:
- توعدت إسرائيل بالرد على الهجوم الذي نفذه ناشطون فلسطينيون ضد موقع للجيش الإسرائيلي على الحدود بين غزة ومصر وأدى الى مقتل أربعة جنود إسرائيليين وجرح آخرين، لكنها قالت إنها قد تقلّص من نطاق عملياتها العسكرية.

13 /12 /2004:
- في اعتداء هو الثاني خلال أقل من ثلاثة أشهر نجا مقاوم من حركة «حماس» مع أسرته من تفجير سيارته في دمشق، واتهمت سوريا الاستخبارات الإسرائيلية بتنفيذه فيما نفت إسرائيل ذلك.
- شاؤول موفاز وزير الدفاع الإ سرائيلي ترأس اجتماعاً أمنياً في حضور رئيس الأركان الجنرال موشيه يعالون ورئيس جهاز الأمن العام «الشاباك» آفي ديختر، وصادق موفاز على سلسلة عمليات موضعية ومكثّفة.

14 /12 /2004:
- عقد رئيس الحكومة عمر كرامي اجتماعاً مهماً مع أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني بحضور الوفد اللبناني وعدد من المسؤولين القطريين، وأكد حمد أن قطر تخصّ لبنان بعاطفة خاصة، وأن هناك خططاً قطرية لزيادة عدد اللبنانيين العاملين في قطر وفي كل الاختصاصات.
- جددت سوريا اتهام إسرائيل بالوقوف وراء محاولة الإغتيال التي استهدفت في دمشق مسؤولاً فلسطينياً أعلنت حركة حماس أنه من الكوادر الأساسية فيها، واعتبرت أن الاعتداء مؤشر جديد الى أن إسرائيل مستمرة في نهجها الإرهابي ضد العرب.
- أبلغ المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية رون بروسور إذاعة الجيش الإسرائيلي أن وزارته تعد مخططاً لتوطين اللاجئين الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة وسوريا ولبنان.

15 /12 /2004:
- أعلن وزير الدفاع العراقي حازم الشعلان أن «مفتاح الإرهاب هو في إيران» معتبراً أن طهران تدير حلقة كبيرة من الإرهاب في العراق»، وقال الوزير الشيعي «أريد أن أحذر أن إيران هي أخطر عدو للعراق وكل العرب».
- اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي أرييل شارون أن خطة «فك الارتباط» الأحادية الجانب للإنسحاب من قطاع غزة وأربع مستوطنات في الضفة الغربية في السنة المقبلة، يمكن أن تكون أساساً لخطوة سياسية واسعة في الشرق الأوسط.

16 /12 /2004 :
- منعت قوى الأمن السعودي تظاهرتين دعت «الحركة الإسلامية للإصلاح» المعارضة ومقرها لندن الى تنظيمهما في العاصمة الرياض وفي جدة للمطالبة بإصلاحات سياسية، واعتقلت الشرطة عدداً غير معروف من الأشخاص كما قدمت تقارير عن إطلاق نار في جدة.
- شارون أوضح: «سنتمكن من التوصل الى ترتيب إسرائيلي - فلسطيني يكون قاعدة لتعايش دولتين لسنوات طويلة.. نحن على استعداد لتقديم تنازلات مؤلمة جداً جداً لكننا لن نقدم أي تنازل على المستوى الأمني».

 17 /12 /2004:
- مسلحون في الموصل هاجموا سيارة مدنية وقتلوا ركابها الأربعة، فيما سجل مقتل عدد من موظفي السفارة التركية على طريق الموصل، كما فجر مجهولون أنبوبي نفط قرب بغداد وقتلت امرأة وطفلها وأصيب زوجها في انفجار عبوة في سامراء.
- القوات الإسرائيلية نفذت عملية توغل أطلقت عليها تسمية «الحديد البرتقالي» في خان يونس في قطاع غزة أسفرت عن سقوط 8 قتلى وأكثر من 40 جريحاً في صفوف الفلسطينيين، جراء قصف جوي وبري استهدف المنطقة التي سجل فيها أيضاً هدم العديد من المنازل وتشريد قاطنيها، وقد ردت المقاومة على العملية المستمرة بقصف مستوطنات سيدروت ونتساريم ونافيه ديكاليم ومعبر المنظار في القطاع.

19 / 12 / 2004
- قتل أكثر من 60 شخصاً وجرح حوالى 150 في عمليتين انتحاريتين بسيارتين مفخختين استهدفتا كربلاء والنجف جنوب العراق وسبق ذلك اغتيال 3 موظفين من اللجنة المستقلة للانتخابات وسط بغداد.
- صحيفة يديعوت أحرونوت قالت إن إسرائيل أحضرت في عملية سرية من الولايات المتحدة رادار نويتلوس المعد لرصد صواريخ الكاتيوشا واسقاطها بواسطة الليزر لاستخدامه لرصد صواريخ القسام وقذائف الهاون التي تطلق من غزة.

20 /12 /2004:
- أفاد مصدر رسمي إسرائيلي أن مكتب رئيس الوزراء أرييل شارون قرر تخصيص مبلغ 150 مليون دولار خلال السنوات الخمس المقبلة لتشجيع قدوم شبان من الشتات اليهودي لزيارة إسرائيل.

21 /12 /2004:
- أعلنت جماعة «جيش أنصار السنة» المرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن الهجوم الدموي الأعنف الذي تعرضت له القوات الأميركية في العراق، حيث استهدف مقصف قاعدة عسكرية أميركية في الموصل حيث كان المئات من الجنود الأميركيين يتناولون الغداء، مما أوقع 24 قتيلاً بينهم 19 جندياً أميركياً وجرح أكثر من 60.
- كشف قادة المستوطنين اليهود عن تفاصيل خطتهم لمواجهة الجيش والشرطة عند إخلاء المستوطنات التي تشملها خطة الإنسحاب من قطاع غزة وأجزاء من الضفة الغربية حيث تبين أنهم يسعون الى تجنيد ما لا يقل عن مئة ألف مستوطن ويميني متطرف لمواجهة عملية الإخلاء بشتى الوسائل.

22 /12 /2004:
- أعرب الرئيس السوري بشار الأسد ورئيس وزراء تركيا رجب طيّب أردوغان عن ارتياحهما للتطوّر الذي حققته العلاقات بين البلدين حتى الآن، وتم البحث بينهما حول الوضع في العراق والأراضي الفلسطينية المحتلة، وعبّرا عن ضرورة التنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية والرئيسية والقضايا الأخرى.

23 /12 /2004:
- طالب ممثلو سبع محافظات عراقية بإرجاء الانتخابات العامة المقررة في 30 كانون الثاني المقبل لمدة ستة أشهر مهددين بمقاطعتها ما لم يستجب لمطالبهم.
- الصحف الإسرائيلية والأميركية والعربية نشرت في الآونة الأخيرة معلومات تتحدث عن هجوم إسرائيلي أميركي على الموقع النووي الإيراني، لكن المسؤولين الإسرائيليين والأميركيين نفوا وجود مثل هذه المخططات ضد إيران.

26 /12 /2004:
- اعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود باراك أن حزب الله فقد جزءاً من قوته. وفي إطار استعداده للعودة الى الحياة السياسية في إسرائيل، قام باراك بجولة على الحدود مع لبنان التقى خلالها بعدد من المسؤولين العسكريين والأمنيين.

27 /12 /2004:
- اختار زعيم تنظيم «القاعدة» أسامة بن لادن في شريط صوتي بثته قناة «الجزيرة» الفضائية القطرية المتشدد الأردني أبو مصعب الزرقاوي أميراً لـ«القاعدة» في العراق، ودعا الى مقاطعة الانتخابات المقررة في هذا البلد في 30 كانون الثاني 2005.
- أفادت صحيفة «هآرتس» أن وزير الدفاع الإسرائيلي شاؤول موفاز اقترح على نظيره المصري حسن الطنطاوي إقامة مكاتب تنسيق مشتركة على الحدود بين مصر والقطاع (محور فيلادلفيا) تكون مهمتها توفير ردّ سريع على أحداث تقع في المنطقة.

28 /12 /2004:
- محمود عباس (أبو مازن) وفي أول مهرجان انتخابي وعد بأن يحذو حذو الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وأكد أنه سيسعى الى إقامة دولة فلسطينية عن طريق مفاوضات مع إسرائيل.
- توقعت تقويمات استخباراتية إسرائيلية جديدة إمكان أن تقلص حركة المقاومة الإسلامية (حماس) نطاق مقاومتها المسلحة للاحتلال الإسرائيلي بعد الانتخابات لرئاسة السلطة الفلسطينية.

29 /12 /2004:
- أعلنت الشرطة العراقية أن مسلحين اقتحموا منزلاً في حي المنصور في بغداد وخطفوا اثنين من رجال الأعمال اللبنانيين وسبق أن خطف عدد من اللبنانيين في العراق بعضهم قتل والبعض الآخر أطلق سراحه.
- أرييل شارون أكد أن إسرائيل لن تقبل بوجود قوات دولية في المنطقة، وهاجم موقف أوروبا الداعي الى الخوض في المرحلة الثانية من خريطة الطريق الدولية.

30 /12 /2004:
- تتجه سوريا وإيران الى تخفيض تمثيلهما في اجتماع عمّان لدول الجوار العراقي المقرر في 6 كانون الثاني المقبل.
- لاحظت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية أن العام 2004 شهد تقلصاً حاداً في عمليات حزب الله ضد إسرائيل مقارنة بالعام الذي سبقه. وقالت انه لم يسجل في العام الجاري سوى 18 حادثة إطلاق نار على الطائرات الإسرائيلية مقابل 107 العام 2003.