نوادٍ وخدمات

كما في الفياضية... كذلك في البقاع
إعداد: ندين البلعة - جان دارك أبي ياغي

نادِيا الرتباء المركزيان
خدمات راقية بأسعار مدروسة


العام 1998,افتتح نادي الرتباء المركزي في الفياضية، وبعد أعوام قليلة افتتح نادٍ آخر مماثل في البقاع.
الناديان يقدمان أفضل الخدمات للرتباء وعائلاتهم وبأسعار مدروسة جداً.
«الجيش» تجولت في أرجائهما، وتعرفت عن كثب الى أقسام كل نادٍ وخدماته.


نادي الفياضية أناقة ملفتة وموقع مميز
في نقطة وسطية بين الجبل وبيروت، مبنى كبير وحديث لافت بأناقته وموقعه. إنه نادي الرتباء المركزي في الفياضية الذي يقصده رتباء الجيش وعائلاتهم وغيرهم من مشتركين ويجدون فيه ما يبتغونه من خدمات.
أنشئ النادي بتاريخ 7/12/1998 وأقيم حفل افتتاحه بتاريخ 1/8/1999 (يوم عيد الجيش) برعاية العماد ميشال سليمان قائد الجيش ممثلاً بالعميد الركن جبران واكيم.
يرتبط نادي الرتباء المركزي بقيادة الجيش - أركان الجيش للعديد - جهاز إدارة النوادي عضوياً وبمقر عام الجيش إدارياً.
«الجيش» تجولت في أرجاء هذا الصرح الأنيق والتقت رئيسه العقيد فؤاد الطويل.

 

نادٍ من الفئة الأولى
بداية عرّف العقيد الطويل بالنادي قائلاً:
«هو نادٍ من الفئة الأولى وهو مؤسسة خاصة تابعة للجيش، ذات طابع اجتماعي، ثقافي ورياضي. أمواله خاصة، تديره وتراقب أعماله الإدارية والمالية قيادة الجيش - أركان الجيش للعديد - جهاز إدارة النوادي. الهدف من إنشائه توفير مكان لائق يجتمع فيه رتباء الجيش وعائلاتهم ومدعويهم بغية توثيق عرى الصداقة والإلفة بينهم، وخلق جوّ اجتماعي وثقافي يتناسب ومكانتهم ويؤمن لهم الراحة والرفاهية، وتقديم المأكولات والمشروبات وبعض الخدمات بأسعار مدروسة».

 

موقع النادي وهيكلية العمل
يتميز نادي الرتباء بموقعه المميز إضافة الى كل الخدمات التي يقدّمها، نوعية الخدمة، والرفاهية والراحة اللتين يقدّمهما للزوار.
يضم النادي عدة أقسام وفقاً للخدمات التي يقدمها، فهناك قسم للتأليل (Informatique)، ومكتبة (يستطيع الزائر قراءة الكتب أو استعارتها)، ومقصف مجهز بالأثاث الفخم يستقبل الزوار للإستراحة أو انتظار جهوز الغداء أو حتى «الإستفادة من خدمات سناك» يقدّم كل أنواع السندويشات والبيتزا، كما يشرح العقيد الطويل.
على التراس الصيفي يجد الزوار النرجيلة، وألعاب الأطفال ضمن حديقة خاصة فيها كل شروط الأمان ليلعب الأولاد كيفما شاؤوا وينعم الأهل براحة البال.
ويتابع رئيس النادي: «يحتوي النادي على قسم حلويات (Pâtisserie) متواضع ولكن يقوم بالخدمات ويلبي الطلبات بشكل جيد. وأنواع الحلويات العربية والأجنبية التي يقدمها كثيرة.
ولمن تهمه الرياضة، صالة خاصة حيث الآلات الرياضية الحديثة (الكهربائية وغير الكهربائية) الى الآلات الأخرى غير المعقّدة وغير المؤذية.
وعن تنظيم الأوقات المخصصة لممارسة النشاطات الرياضية داخل النادي يقول: «يوما الثلاثاء والخميس مخصّصان للنساء وأولاد الرتباء، أما أيام الإثنين والأربعاء والجمعة فللرجال. يوما السبت والأحد تغلق الصالة الرياضية لإراحة الآلات من ناحية وبسبب كثرة الحفلات ولتجنب المظاهر غير اللائقة خلال تنظيم هذه الحفلات من ناحية أخرى».
ننتقل الى الطابق الثاني على درج طويل تزدان جدرانه بالمرايا واللوحات الفنية مع مصابيح كهربائية تضيء سبيل الزوار المتوجهين الى صالات الطعام. صالتان تنفتحان بقياسات مختلفة، واحدة كبيرة تتسع لحوالى 500 شخص وأخرى أصغر (300 شخص)، وما يميز هاتين الصالتين، خلوهما من الأعمدة في وسطهما حيث «ينكشف الجميع على الجميع».

 

الدوام
في الأيام العادية، يفتح النادي أبوابه من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الحادية عشرة ليلاً. ويبدأ الغداء من الساعة الثانية عشرة حتى الثالثة ظهراً. عند تنظيم إحدى الحفلات من أعراس ومناسبات، تبقى الأبواب مفتوحة حتى مغادرة الزوار.
أما العشاء، فهو حسب الطلب، حيث يتصل الشخص المعني ويحجز حسب عدد المدعوين.

 

صحتكم تهمّنا
يخضع العاملون في تحضير الطعام في النادي لفحوصات صحية يومية دقيقة (خلال الاجتماع الصباحي)، وفحص دم وصور أشعة للأمراض المعدية كل ثلاثة أشهر نظراً الى دقة المهمة التي يقومون بها، إذ هم مسؤولون عن صحة ألوف الأشخاص وحياتهم، كما أوضح رئيس النادي.
وفي هذا الإطار تابع قائلاً: إننا نهتم كثيراً بصحة مرتادي النادي فأسعارنا المنخفصة بالنسبة الى السوق لا تعني استهتاراً، بل إننا نختار بدقة كل المواد التي ندخلها الى النادي، فتكون من أجود الأنواع ووفقاً لشروط ومواصفات عالمية. لذلك خصصنا طبيباً يقوم بفحص كل أنواع المأكولات. هذا بالاضافة الى لجنة شراء تطلب البضائع ولجنة تسلّم تدقق فيها كمّاً ونوعاً وبكيفية تسلّمها.
 
 

من يرتاد النادي؟
ثمة نوعان من الأعضاء في النادي: الفئة الأولى، تضم الأعضاء الفعليين وفي الفئة الثانية الأعضاء المشتركين. والجميع هم من رتباء الجيش والقوى الأمنية الأخرى سواء كانوا في الخدمة الفعلية أو في التقاعد أو كانوا مسرحين (لأسباب غير تأديبية)، إضافة الى عائلات الرتباء الشهداء والمتوفين والموظفين والمستخدمين المدنيين في المؤسسات الرئيسة في وزارة الدفاع الوطني.
في ما يتعلق بالمدنيين من غير الفئات المذكورة، لا يمكنهم الإفادة من خدمات النادي والسبب، كما أوضح العقيد الطويل، هو إن إقبال الرتباء وعائلاتهم وباقي الفئات المعنية المذكورة كبير وممتاز، لذا يسعى النادي الى تأمين الخدمات لهؤلاء. أما إذا فتحنا المجال أمام اشتراكات المدنيين فلن يبقى دور للأعضاء الذين هم بالأصل معنيون بتأسيس هذا النادي ووجوده.
وشدد العقيد الطويل على بعض الأحكام العامة التي على مرتادي النادي التقيُّد بها للمحافظة على نظام ترتيب معين، فأوضح:
- الأعضاء الفعليون، المشتركون، وعائلاتهم ومدعووهم وفقاً لنظام العمل المحدد في كل نادي.
- زوجات وأزواج الرتباء من العسكريين الأفراد برفقة أزواجهن وزوجاتهم فقط وباللباس المدني.
- يسمح للضباط، وباللباس المدني، بارتياد نوادي الرتباء لحضور الولائم والحفلات في المناسبات الخاصة بالأعضاء الفعليين والمشتركين.
- يمنع من ارتياد النادي الأشخاص غير المرغوب فيهم الذين تحددهم قيادة الجيش إما مباشرة أو بناءً على اقتراح رئيس النادي.
- يسمح للرتباء العرب والأجانب في الخدمة الفعلية العابرين أو الذين يتابعون دورات في لبنان أو الذين يقدّمون خدمات لصالح وزارة الدفاع الوطني وعائلاتهم الإفادة من تقديمات نوادي الرتباء بعد إبراز بطاقة الهوية العسكرية لصاحب العلاقة.
وثمة أحكام أخرى إذ:
- يمنع إدخال السلاح الى حرم النادي.
- يمنع إصطحاب الخادمات ومربيات الأطفال.
- يمنع دعوة السياسيين، والدبلوماسيين الأجانب من دون إذن مسبق صادر عن قيادة الجيش - أركان الجيش للعديد.
- يمنع دعوة أشخاص من دون المستوى المطلوب أو من دون معرفة شخصية بهم.
- يعتبر الداعي مسؤولاً عن تصرفاته وتصرفات مدعويه في النادي.
- يسمح للنوادي من الفئة الأولى الاشتراك في شبكة الإنترنت (Wireless) ووصل أجهزة تلفزة تبث المحطات الفضائية مع استبعاد المحطات الخلاعية.
- يمنع التحدث بالأمور السياسية في نوادي الرتباء من قبل أي مشترك أو مدعو.
- يسمح لرواد نوادي الرتباء من الفئة الأولى بإدخال الحاسوب الشخصي من دون إذن.
- يمنع تغيّب الرتيب صاحب الدعوة أو يجب أن يكون أحد أفراد عائلته موجوداً.
وأكد أخيراً رئيس النادي العقيد فؤاد الطويل على التأمين (Assurance) الخاص بالنادي والذي يغطي كل الحوادث وكل ما يتضرر داخل النادي. كما أنه لدى تعرض شخص لأي إصابة داخل النادي، يتم نقله إذا كان عسكرياً، الى المستشفى العسكري المركزي. أما إذا كان مدنياً أو إصابته خطرة فيتم نقله الى مستشفى سان شارل المجاور للنادي. وختم بالقول: نسعى الى تقديم الخدمة الأفضل لأعضاء النادي، في أجواء الأمان والراحة وضمن ميزانية مقبولة.

 

مشروع
يتم العمل على إقامة فندق (Hôtel) فوق النادي، يضم نحو عشر غرف مع صالة استقبال وكل ما يليق بعروسين ليلة زفافهما!


حفلات ونشاطات
أنواع الحفلات التي تقام في نادي الرتباء المركزي:
- زفاف.
- عماد.
- القربانة الأولى.
- توقيع كتاب.
- تخرّج.
- ترقية رتيب.
- المناسبات العائلية كافة.
بالاضافة الى حفلتي رأس السنة وعيد العشاق اللتين ينظمهما النادي، والحفلات التي تنظمها قيادة الجيش، حفلة عيد الجيش والحفلات المخصّصة للوفود الرياضية، توزيع كأس العماد قائد الجيش والميداليات على الوحدات والقطع، كما أن رابطة قدماء القوات المسلحة تعقد اجتماعها الدوري في النادي.

 

تصوير: طلال عامر

 

نادي البقاع مشرف على السهل ومسيّج بالأشجار والورود

كل مَن يسلك طريق البقاع باتجاه مدينة بعلبك، لا بد وأن يستوقفه عند مفرق طليا وتحديداً في حوش سنيد نادي الرتباء المركزي في المنطقة بهندسته وطابعه الذي يضاهي أفخم المطاعم الحديثة. في النادي تجد «اللقمة الطيّبة» المعدة بإشراف طباخين اختصاصيين وكل ما يرغب فيه رتباء الجيش وعائلاتهم ومدعووهم من وسائل الراحة والرفاهية والتسلية إذا أرادوا تمضية يوم العطلة خارج المنزل، أو إقامة احتفال أو ممارسة نشاط ثقافي، أو رياضي.
للتعرّف عن كثب على النادي كان هذا اللقاء مع رئيسه العقيد فواز فارس.

 

هدف إنشاء النادي
في البداية تحدّث العقيد فارس عن هدف إنشاء نادي الرتباء المركزي في منطقة البقاع فقال: أنشئ النادي بهدف توفير مكان لائق يجتمع فيه رتباء الجيش وعائلاتهم ومدعووهم بغية توثيق عرى الصداقة والإلفة في ما بينهم وخلق جو اجتماعي وثقافي يتناسب ومكانتهم ويؤمن لهم الراحة والرفاهية، الى تقديم المأكولات والمشروبات وبعض الخدمات بأسعار مدروسة، علماً أن النادي يقدّم الخدمات نفسها لرتباء الأجهزة الأمنية (قوى الأمن الداخلي، أمن الدولة، الأمن العام، مديرية الجمارك العامة) والمشتركين المدنيين وعائلاتهم.
فبرعاية قائد الجيش العماد ميشال سليمان ممثلاً بقائد منطقة البقاع (في حينها) العميد الركن زكريا جمعة وحشد كبير من ضباط ورتباء الأجهزة العسكرية كافة، تم افتتاح نادي الرتباء المركزي في منطقة البقاع في الأول من تموز 2003، بعد أن كان المرحوم المركيز «موسى دي فريج» تفضّل بتقديم الأرض المناسبة لتشييد هذا الصرح. وقد أتى هذا النادي الجديد في إطار سياسة الإنماء المتوازن التي تتبعها المؤسسة العسكرية في المناطق اللبنانية كافة، لتأمين الرفاهية والخدمات الاجتماعية للعسكريين.
وقد استغرقت أعمال البناء نحو ثلاث سنوات إذ بوشر العمل في 26/6/2000 وفق دراسة أعدتها مديرية الهندسة، وتولت التنفيذ إحدى المؤسسات المدنية.

 

ماذا يضم النادي؟
في ما يتعلق بالنادي وأقسامه والخدمات التي يقدمها، أشار العقيد فارس الى أنه يتألف من مبنيين:
الأول مخصص للخدمة اليومية ويضم غرفة منامة للعسكريين ومستلزماته، بالاضافة الى:
- رئاسة النادي.
- فصيلة التموين والنقل.
- فصيلة التحضير والتقديم.
- فصيلة الخدمات.
- حضيرة المسبح.
أما مبنى النادي فيضم:
 

• صالون - بار (مقصف): مجهّز بأحدث وسائل الراحة ويقدم الساندويشات والمشروبات الروحية والغازية والساخنة، وتقابل مدخله غرفة للألعاب مخصصة للأطفال في أيام الشتاء.


• مطعم: مؤلف من صالتين تتسع كل منهما لـ220 شخصاً، تقدم فيه الوجبات اليومية وفقاً للائحة طعام محددة الأصناف ومدروسة غذائياً واقتصادياً تعمم من قبل إدارة النوادي كل خمسة عشر يوماً، كما وتقدّم وجبات على الطلب طوال أيام الأسبوع، وتقام في هاتين الصالتين الحفلات والمناسبات الاجتماعية لرواد النادي وتقدم النارجيلة خلال فصل الصيف على التراس الصيفي المحاذي للصالتين.


• الحدائق: وهي تحيط بالنادي لتزيده بهجة وجمالاً، وقد خصص جزء منها للألعاب بحيث يتاح للأولاد مجال اللعب واللهو أيام الصيف، كما يوجد تراس من الجهة الغربية للنادي يستوعب حوالى 600 شخص تقريباً، يستعمل للحفلات خلال فصل الصيف.


• مطبخ: مجهّز بأحدث الآلات «المطبخية»، وقد زاره خبير إحدى شركات التأمين وأكد أنه يضاهي المطابخ الحديثة في أرقى الفنادق، لا بل اعتبره الأفضل. وجديد المطبخ تأمين حلويات على اختلافها للمشتركين الى الخارج مصنوعة بأجود المواد الأساسية.


• مصعد: ذو نظام هيدروليكي بانورامي خاص بالمعوقين، يسمح لهم بارتياد أقسام المبنى كافة من دون أي عوائق تذكر.


• الخدمات الإلكترونية: يجري العمل على وصل النادي بشبكة الانترنت (Internet) حيث سيكون بتصرف الرتباء وجميع المشتركين خمسة أجهزة كومبيوتر.


• المسبح: يجري العمل على تحقيق مسبح صيفي بمواصفات أولمبية حيث تسمح مساحة الاراضي التابعة للنادي والبالغة حوالى 100 ألف متر مربع بإقامة مثل هذه المشاريع الترفيهية.
الى ذلك ثمة مشروع لإقامة قاعة حفلات تتسع لنحو 750 شخصاً (صيفاً وشتاءً). وفي مرحلة لاحقة، سيتم إنشاء ملاعب لممارسة النشاطات الرياضية كافة للرتباء وعائلاتهم ومدعويهم.
وشدد العقيد فارس في حديثه على أن غاية النوادي ليست الربح، إنما تأمين الرفاهية والخدمات الاجتماعية للرتباء.
وأشاد بفريق عمل النادي وكلهم من ذوي الاختصاص في مجال الفندقية وإدارة الأعمال ويخضعون لفحوصات دورية في مجالي التحضير والتقديم. والجدير بالإشارة ايضاً أن المطبخ تحت إشراف أطباء اختصاصيين يشرفون على جودة اللحوم والأسماك والدجاج ونوعية الطعام.
وأشار رئيس النادي الى أن الحوادث التي يمكن أن تحصل داخل سور النادي إن كانت عادية أو طارئة مغطاة من قبل شركة تأمين خاصة وتشمل أقسام النادي وزوّاره.

 

هل من صعوبات؟
عن الصعوبات التي يعانيها النادي قال العقيد فارس: لا صعوبات تُذكر بالمعنى الصحيح للكلمة، إنما المشكلة تكمن في بُعد النادي الجغرافي عن بقية المراكز العسكرية. فأقرب مركزين هما ثكنة رياق ومعهد التعليم في بعلبك الذي يبعد 13 كلم عن النادي، وأبلح حوالى 14 كلم وشتورا 26 كلم.
كما أن الأحداث الأخيرة (حرب تموز وحرب نهر البارد) أثّرتا في عدم ارتياد النادي لفترة وجيزة واليوم عاد الى سابق عهده.
وفي الختام أعرب رئيس النادي العقيد فواز فارس عن سرور النادي لاستقبال الرتباء في الخدمة الفعلية والمتقاعدين المنتسبين الى رابطة قدماء القوى المسلحة وباقي رتباء القوى الأمنية مشجعاً من لم يتعرفوا الى خدماته بعد  على إقامة حفلاتهم ومناسباتهم الاجتماعية فيه، والافادة من خدماته الراقية وأسعاره التشجيعية.

 

البدلات المتوجبة على الأعضاء الفعليين والمشتركين في نوادي الرتباء
• رتباء الجيش في الخدمة الفعلية:
6.000 ليرة لبنانية شهرياً.
(الإشتراك إلزامي وتعتبر عائلة الرتيب مشتركة).


• رتباء الجيش المتقاعدون وعائلاتهم:
36.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• رتباء الجيش المسرحون لأسباب غير تأديبية وعائلاتهم:
72.000 ليرة لبنانية سنوياً (دون 10 سنوات خدمة).
54.000 ليرة لبنانية سنوياً (ما بين 10 و18 سنة خدمة).


• عائلات الرتباء شهداء ساحة الشرف:
مجاناً.


• عائلات الرتباء شهداء الواجب أو الخدمة:
36.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• عائلات رتباء الجيش المتوفين:
72.000 ليرة لبنانية سنوياً (دون 10 سنوات خدمة).
54.000 ليرة لبنانية سنوياً (ما بين 10 و18 سنة خدمة).


• رتباء الأجهزة الأمنية في الخدمة الفعلية وعائلاتهم:
150.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• رتباء الأجهزة الأمنية المتقاعدون والمسرحون لأسباب غير تأديبية وعائلاتهم:
150.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• رتباء الأجهزة الأمنية المتعاقدون وعائلاتهم:
150.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• عائلات رتباء الأجهزة الأمنية المتوفين:
150.000 ليرة لبنانية سنوياً.


• المدنيون العاملون في مؤسسات وزارة الدفاع الوطني من الفئة الرابعة وعائلاتهم، والمتقاعدون منهم وعائلاتهم:
75.000 ليرة لبنانية سنوياً.


طوال النهار ولغاية منتصف الليل 

يستقبل النادي زواره في جميع أقسامه (المقصف والمطعم) طوال النهار ولغاية الساعة 12 ليلاً.


تصوير:
الرقيب الأول إسكندر بيطار