جيشنا

مهمات مختلفة للجيش
إعداد: نينا عقل خليل
  • أعلنت مديرية التوجيه بتاريخ 2/7/2013، «أن مديرية المخابرات تواصل تحقيقاتها مع الموقوفين في حادث عبرا بإشراف القضاء المختص، وبنتيجة هذه التحقيقات أوقفت دورية تابعة لها بعد ظهر 28/6/2013، المدعو غالي حدارة في أحد المنتجعات السياحية على ساحل كسروان، حيث ضبطت بحوزته أدوات لتصنيع العبوات وهي عبارة عن صواعق كهربائية وفتيل تفجير. وكان المدعو حدارة قد ظهر في أحد الأشرطة المصوّرة إلى جانب المدعو فضل شاكر الذي اعترف في حينه بأنه قتل إثنين من العسكريين. وخلال التحقيق مع المدعو حدارة اعترف بإقدامه على إدخال كميات كبيرة من الأسلحة والذخائر إلى ما سمّي بالمربع الأمني في عبرا، وكان آخرها قبل يومين من حصول الاعتداء على حاجز الجيش في المنطقة المذكورة».
  • في 9/7/2013، أصدرت مديرية التوجيه بيانًا جاء فيه: «عند الساعة 11,00 من قبل ظهر اليوم، انفجرت سيارة مفخّخة مركونة داخل موقف للسيارات في محلة بئر العبد - الضاحية الجنوبية، ما أدى إلى إصابة عدد من المواطنين بجروح مختلفة، وحصول أضرار مادية جسيمة في الممتلكات.
    وعلى أثر ذلك فرضت قوى الجيش طوقًا أمنيًا حول مكان الانفجار، فيما حضر الخبير العسكري، وتولّت الشرطة العسكرية التحقيق في الحادث بإشراف القضاء المختص، لكشف ملابساته وتحديد هوية الفاعلين».
  • أعلنت قيادة الجيش مديرية التوجيه في بيانٍ صادر بتاريخ 18/7/2013، أن لا دوافع سياسية وراء جريمة اغتيال الإعلامي السوري المؤيد للنظام محمد ضرار جمّو في الصرفند، وإنّه تمّ توقيف الفاعلين. وجاء في البيان: «على أثر حصول جريمة مقتل الناشط السوري محمد ضرار جمّو في محلة الصرفند بتاريخ 17/7/2013، باشرت مديرية المخابرات تحرياتها، وتوصلت إلى تحديد هوية الفاعلين وتوقيفهم وضبط السلاح المستخدم في الجريمة، وقد تبين من التحقيق الأولي أن لا دوافع سياسية وراء الحادث. وتستمر المديرية في تحرياتها لكشف الملابسات المتعلقة بالموضوع».
    وفي بيان لاحق، أصدرته بتاريخ 25/7/2013، أعلنت: «أن المديرية (المخابرات) قد أنهت تحقيقاتها مع زوجة المدعو محمد ضرار جمّو السيدة سهام يونس، وجرى تسليمها إلى القضاء المختص».
  • بتاريخ 18/7/2013،صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه البيان الآتي:
    «بعد ظهر اليوم حصل إشكال بين مواطنين في بلدة ببنين - عكار نتيجة خلافات عائلية سابقة، تطور إلى تبادل إطلاق نار بالأسلحة الحربية الخفيفة، ما أدى إلى مقتل أحد الأشخاص وإصابة آخرين بجروح. على الأثر توجّهت قوة من الجيش إلى مكان الاشتباك وأعادت الوضع إلى طبيعته، وهي تستمر بملاحقة مطلقي النار لتوقيفهم وتسليمهم إلى القضاء المختص».
  • أعلنت قيادة الجيش بتاريخ 14/7/2013، أن «أحد حواجز الجيش في منطقة عرسال أوقف سيارة «بيك آب» يقودها أحد الأشخاص وهي محمّلة بكمية من الأسلحة والذخائر الحربية الخفيفة والرمانات اليدويّة ومجموعة من الصواعق وآلتي تفجير عبوات عن بعد، إضافة إلى كمية من الألبسة الخاصة. وتم توقيف عدد من الأشخاص الآخرين على صلة بالموضوع. وسلم الموقوفون مع المضبوطات إلى المراجع المختصة، وبوشر التحقيق بإشراف القضاء».
  • في بيان صادر بتاريخ 3/7/2013، أعلنت مديرية التوجيه أنه «إثر توافر معلومات لدى مديرية المخابرات، دهمت دورية من الجيش بتاريخ 2/7/2013 منزل المطلوب علي يوسف جعفر في محلة الشراونة – بعلبك وأوقفته. والمدعو جعفر مطلوب بموجب 37 مذكرة توقيف بجرم إطلاق نار، وأعمال خطف وسرقة، والاتجار بالمخدرات. وقد ضبطت الدورية في منزله كمية كبيرة من الأسلحة والذخائر والأعتدة العسكرية، كما ضبطت كميات أخرى في سيارته بالإضافة إلى لوحات سيارات مزوّرة وأجهزة اتصال وأدوات تستعمل في عمليات الخطف.
    وقد بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص».
  • من جهة أخرى، عملت وحدات الجيش المنتشرة عملانيًا، وبالاشتراك مع عناصر الدفاع المدني، على إخماد حرائق شبت في خراج عدة بلدات، وقدّرت المساحات المتضرّرة بمئات الدونمات من الأعشاب اليابسة والأشجار الحرجية.