- استحوذ حادث إسقاط الطائرة الروسية على اهتمامات مراكز الدراسات والأبحاث العالمية، التي تناولت التداعيات من جوانب مختلفة.

 

- "معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى" رأى أن التصعيد الروسي التدريجي لقوتها العسكرية يشكل رسالة استراتيجية واضحة مفادها بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يرمي إلى التأثير على التطورات الإقليمية.

 

- "معهد كاتو" رأى أن إمكانية إسقاط مقاتلات روسية ومصرع طياريها الروس، واللذين استبعدا كمسألة افتراضية لم تعد مسألة افتراضية بعد الآن.

 

- "معهد كارنيغي" اعتبر أن التدخل الروسي في سوريا مرتبط بمصالح استراتيجية للحفاظ على هيمنتها على سوق الغاز الأوروبية.

 

- "معهد الدراسات الحربية" تناول هجمات باريس داعياً إلى نزع القفازات ضد داعش في العراق وسوريا. وتعديل قواعد الاشتباك بما يسمح بوقوع أضرار جانبية وتسجيل أكبر قدر من الأضرار عبر القصف الجوي السريع.

 

Ar
Date: 
الخميس, ديسمبر 3, 2015