- En
- Fr
- عربي
-"نيويورك تايمز": تناولت وقف النار في سوريا وقالت "بات للروس اليد الطولى في انهيار الصراع ووقف تدفق اللاجئين على أوروبا، فهل يمكن الإعتماد على السيد بوتين الذي كما ظهر في أوكرانيا يعتبر وقف النار خطوة تكتيكية أو ستاراً من دخان".
-"يديعوت أحرونوت": تحدثت عن صعوبة التوصل الى وقف مستمر للنار في سوريا، وقالت أن النظام والثوار سيوقفون القتال حول بعض محاور الطرق الرئيسية من أجل السماح بعبور قوافل المساعدات الإنسانية الى بعض القرى المحاصرة لكن القصف والقتال سيستمران في مناطق أقرب.
-"واشنطن بوست": قالت أن حاملات الطائرات الأميركية كانت دائماً تمثل قوة أميركا الرئيسية لكن الآن أميركا ليست قادرة على السيطرة على مناطق واسعة، وأسطول حاملات الطائرات فقد قيمته.
-"ديلي تلغراف": رأت أن سهولة دخول الجهاديين، حاملي جوازات السفر الأوروبية الى دول الإتحاد، هو بسبب تراخي الإجراءات الأمنية التي كانت متبعة مسبقاً.
THE NEW YOURK TIMES
أسئلة عالقة بشأن الأهداف الفعلية لروسيا في سوريا وأوكرانيا وأوروبا
-الهدنة الجزئية التي توصلت إليها روسيا والولايات المتحدة منحت الكرملين دوراً محورياً في الشرق الأوسط لكن الكثير من الأسئلة تبقى عالقة بالنسبة إلى الأهداف الفعلية التي يبتغي الرئيس الروسي تحقيقها من خلال تدخله في كل من سوريا وأوكرانيا وإحداث التصدعات في أرجاء أوروبا. وكانت روسيا قد حققت بعد أشهر قليلة من التدخل في سوريا هدفها المعلن بإنقاذ نظام الأسد ومنحه التقدم على بقية الأطراف، إلا أن الأهداف الروسية غير المعلنة تبقى غامضة. من جهة أخرى حافظ الكرملين على تعهد علني لتنفيذ اتفاقية سلام أقرت منذ عام باانسبة إلى أوكرانيا إلا أن تجدد القتال بين الانفصاليين والحكومة الأوكرانية يشير إلى أن موسكو تسعى إلى مواصلة زعزعة استقرار أوكرانيا غير المستقرة أصلاً بسبب الخلافات السياسية الداخلية. أما في أوروبا فيسعى بوتين إلى تعميق التصدعات في الاتحاد الأوروبي أملاً بأن ينجح في رفع العقوبات المفروضة على روسيا بعد قيامها بضم القرم، وقد استعمل الكرملين مؤخراً البروباغندا للتشهير بالمستشارة الألمانية أنغيلا ميركل التي يُنظر إليها لكونها الشخصية الأبرز في المواجهة مع موسكو.
telegraph
هاموند: ثمة أدلة مقلقة" تشير إلى أن الأكراد ينسقون مع النظام السوري وروسيا
-أعلن وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند بأن بريطانيا تمتلك أدلة مقلقة تشير إلى أن الميليشيات الكردية وبالتحديد حزب وحدات حماية الشعب الكردي ينسّق مع النظام السوري وقوات الجو الروسية بالنسبة إلى خوض المعارك على الأرض. وكان حزب وحدات حماية الشعب قد أصبح القوة الرئيسية التي يعتمد عليها الغرب لمواجهة "داعش" وقد استغل الحزب الهجوم الذي يشنه النظام على حلب للاستيلاء على مناطق في شمال سوريا بعد انتزاعها من اطراف أخرى مدعومة من التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة. وأضاف "هاموند" أمام البرلمان الثلاثاء بأن هذا التنسيق الحاصل بين الأكراد والروس والنظام السوري يقلقنا حيال دور الأكراد في المنطقة. وتقوم الميليشيا الكردية حالياً بإطباق السيطرة على مدينة أعزاز التي يسيطر عليها الثوار السوريين قرب الحدود التركية والتي إذا ما سقطت قد تؤدي إلى تأزم الأوضاع الإنسانية عند المنطقة الحدودية مع تركيا. وكانت الميليشيا الكردية قد بدأت بالجوء إلى روسيا خلال الأشهر الماضية وقد وافقت روسيا بالفعل على تأمين الغطاء الجوي الذي احتاج إليه الأكراد في معاركهم على الحدود التركية.
The Japan Times
أوباما منزعج من الزيارة المحتملة التي قد يقوم بها رئيس الوزراء الياباني آبي إلى روسيا
-عبّر الرئيس الأميركي باراك أوباما خلال اتصال هاتفي أجراه في 9 شباط عن قلقه من الزيارة المحتملة التي قد يقوم بها وزير خارجية اليابان آبي إلى روسيا وفقاً إلى معلومات عن مصادر دبلوماسية. وقال أوباما بأنه يريد من آبي تأجيل زيارته إلى روسيا إلى ما بعد قمة مجموعة الدول السبع التي ستقام في اليابان في أواخر أيار، إلا أن المصادر نفسها قالت بأن آبي رد على أوباما بالقول بأن روسيا واليابان تجمعهما مسائل عالقة تحتاج إلى حلول. وأجري الاتصال الهاتفي بين أوباما وآبي بعد التجربة الصاروخية التي قامت بها كوريا الشمالية في بداية الشهر. ومن المحتمل أن يحصل اللقاء بين آبي وبوتين في سوتشي الواقعة جنوب غرب روسيا بهدف بدء محادثات ثنائية حيال جزر هوكايدو المتنازع عليها بين روسيا واليابان. كما يعتزم آبي أن يطلب من روسيا التعاون بالنسبة إلى الملف الكوري الشمالي.
روسيا اليوم
السعودية تنتج قريبا مروحيات "بلاك هوك"
-كشفت شركة سيكورسكي، المملوكة لشركة لوكهيد مارتن الأميركية، الثلاثاء 23 شباط عن اتفاقها مع شركة تقنية السعودية للطيران لبحث إمكانية إنتاج مروحيات بلاك هوك في المملكة. وقالت السعودية إنها تريد تنويع اقتصادها، وخلق فرص عمل للأيدي العاملة المؤهلة، وتعزيز القطاع الخاص، بما في ذلك زيادة مشاركتها في الصناعات الدفاعية. وتعمل شركة لوكهيد على توسيع نطاق مبيعاتها العالمية وتريد تقوية وجودها في الأسواق الرئيسة، مثل السعودية. وفي السياق، أفادت شركة سيكورسكي بأن " الاتفاق الجديد يرسم خطوطا عامة للاستثمار والتكنولوجيا والمهارات اللازمة لفتح وظائف الإنتاج أمام مواطنين سعوديين وربما يؤدي إلى مشاركة مباشرة في تجميع المروحيات سيكورسكي (إس-70) بلاك هوك في المملكة". وأضافت الشركة الأميركية أن "الجهات التي تشغل مروحيات بلاك هوك في المملكة هي وزارة الدفاع والحرس الوطني ووزارة الداخلية"، وأشارت إلى أنها زودت السعودية أيضا بمرحيات للنقل الثقيل، من طراز (إس-92) وكذلك مروحيات (سي هوك)، بمقتضى برنامج المبيعات العسكرية الخارجية الذي تنفذه الحكومة الأميركية.