- "معهد كارينغي" أشار إلى الحروب العربية وانهيار الدول الوطنية في اليمن وليبيا وتشظي سوريا، والانقلاب العسكري في مصر والتي تشكل مؤشراً على فترة الاضطرابات المقبلة التي ما لبثت أن بدأت تداعياتها، مندداً بنزعة التدخل الدولية التي أججت موجات العنف.

- "معهد أبحاث السياسة الخارجية" حث المرشحين الاوفر حظاً في الحزبين الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطي هيلاري كلينتون على بلورة سياسة مقبولة، فإما أن تعزز أو أن تقلع عن نشر الديمقراطية التي ارخت بظلالها على إرث الرئيسين جورج بوش الابن وباراك اوباما.

- "معهد هدسون" عبّر عن قلق النخب السياسية والفكرية الأميركية من تنامي الدولة الإسلامية في باكستان، وقال أن التنظيم يتمتع ببنية داعمة وباستطاعته استغلالها في عموم باكستان لا سيما مناطق القبائل التي تشهد مسرح تمدد للتنظيم.

- "معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى" حث صناع القرار على إبقاء التصويب على هدف تدمير دولة تنظيم "داعش" والاطاحة جانباً بالاسباب والمسببات التي أدت إلى صعوده مؤكداً أن هزيمته لا تتوقف على حل الأزمتين السورية والعراقية.

- "معهد كاتو" أشار إلى الأعباء الاقتصادية الناجمة عن نزوح اللاجئين السوريين إلى لبنان والأردن وتركيا وأوروبا.

- "مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" لفت الأنظار إلى تبلور علاقات ايران بجوارها في منطقة أوروبا الآسيوية، لا سيما في منطقة جنوب القوقاز وآسيا الوسطى، قائلاً أن إيران تنظر إلى ثرواتها الطبيعية في مجالات الطاقة والنفط والغاز الطبيعي والمخزون الهائل، كعوامل لبسط هيمنتها على المنطقة.

- "معهد المشروع الأميركي" أعرب عن اعتقاده أن نتائج جولة الانتخابات البرلمانية الثانية في إيران تدل على حصول مؤيدي الرئيس روحاني من المعتدلين والاصلاحيين النسبة الأعلى في تركيبة المجلس، على الرغم من عدم تمكنهم من تحقيق نسبة الأغلبية.