"البناء" ذكرت صحيفة "إيزفستيا" الروسية أنه بعد فشل الهدنة في سوريا، تنتظر مجموعة كبيرة من طائرات "سوخوي 25" الهجومية الأوامر، لإرسالها إلى قاعدة حميميم في شمال سوريا.

"البناء" نشرت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية مقالاً بعنوان مصرفيون يحذرون من انسحاب السعودية من الأسواق الأميركية وأشار المقال إلى أن التشريع الأميركي الذي يسمح لأسر ضحايا هجمات 11 أيلول برفع دعاوى قضائية على السعودية قد يؤدي بشكل ينذر بالخطر إلى إعاقة الاستثمارات الأميركية في السعودية. كما أنه قد يؤدي إلى بيع أصول تقدر قيمتها بمليارات الدولارات. وأضاف: "لم ترد السعودية على القرار الأميركي ولكن سعوديين أعربوا عن قلقهم لمسؤولين مصرفيين من أن أموالهم قد تصبح هدفاً في إجراءات قانونية.

"البناء" وصف الكاتب روبرت فيسك في "الاندبندنت" هيلاري كلينتون ودونالد ترامب بأنهما لا يعرفان شيئاً عن الشرق الأوسط، وشاهد مشاكسة المرشحين حول "داعش" ومزايدة كل منهما على الآخر بأنه الأقدر على هزيمته، ساخراً من اتهام كلينتون لترامب بأنه لا يملك خطة لهزيمة "داعش".

The Guardian

ولاية تكساس تنسحب من برنامج إعادة توطين اللاجئين

أعلنت ولاية تكساس الأميركية عن انسحابها من برنامج إعادة توطين اللاجئين الفدرالي الذي يصبح ساري المفعول في 31 كانون الثاني من العام المقبل. وشكّل هذا الانسحاب المستجد رسالة سياسية حيث قال حاكم الولاية الجمهوري غريغ آبوت بأنه سمح بالانسحاب من البرنامج لمواصلة إعطاء الأولوية لسلامة كل أبناء تكساس. إلا أن هذه الخطوة لن تمنع اللاجئين من القدوم إلى تكساس إذ قالت المنظمات الإنسانية التي لا تبغي الربح بأنها ستواصل تأمين المساكن للقادمين إلى الولاية من دون تعاون حكومة الولاية خاصة وأنه ما من طريقة عملية لمنع اللاجئين من التنقل من منطقة إلى أخرى حالما يصبحون في الولايات المتحدة. وقد أعرب السيناتور الجمهوري تيد كروز عن خشيته من اللاجئين الهاربين من الحرب الأهلية السورية إذ أن الإرهابيين يمكن أن يتسللوا إلى البلاد تحت غطاء اللجوء. إلا أن الحكومة الفدرالية ردت بالقول إن كل طالبي اللجوء يتم التدقيق في سجلهم بشكل مفصّل خلال عملية تحرٍ مطوّلة. وأضافت الحكومة الفدرالية بأنها ستستقبل 85 ألف لاجىء على الأقل في العام 2016 وبأنها ستزيد هذا العدد إلى 110 آلاف لاجىء خلال السنة الضريبية المقبلة.

telegraph

مقاتلات فرنسية تقلع في مهمة ضد "داعش" في العراق

أقلعت طائرات مقاتلة فرنسية من على متن حاملة الطائرات شارل دوغول في عملية تهدف إلى إخراج تنظيم "داعش" من معقله العراقي في الموصل في مهمة هي الثالثة من نوعها لهذه الحاملة منذ العام 2015 ضمن التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لقتال "داعش" في العراق وسوريا. وتأتي هذه الحملة مع استعداد القوات العراقية لهجوم استعادة الموصل بدعم مدفعي وجوي من الحلفاء. فرنسا التي تعرّضت لاعتدءات متكررة مرتبطة بالإرهاب نفذها إرهابيو "داعش" قررت تكثيف حضورها العسكري قبل معركة الموصل من دون أن يعني ذلك بحسب مسؤول في وزارة الدفاع الفرنسية بأن الغارات الفرنسية ستشكل الطلقة الأولى من الهجوم على المدينة العراقية. ونفذت مقاتلات "رافال" الفرنسية 32 طلعة جوية الأسبوع الماضي مدمرة أهدافاً لـ"داعش" ومقدمة الدعم للقوات البرية العراقية بحسب بيان صادر عن الجيش الفرنسي. وينتشر حالياً على الأرض في العراق حوالى 150 جندياً فرنسياً مع 4 بطاريات مدفعية في منطقة تقع حول بلدة القيارة التي تبعد 48 كيلومتراً إلى جنوب الموصل، وتنفذ هذه القوة مهمات تكتية ضمن التحالف كما تقوم بتدريب قوات عراقية.

روسيا اليوم

فرنسا تنشر عناصر أمن بزي مدني في الأماكن العام

سمحت السلطات الفرنسية بقرار صدر الجمعة 30 سبتمبر/أيلول، لعناصر أمن مسلحين وباللباس المدني بالقيام بدوريات في القطارات وعربات المترو ابتداء من يوم غد السبت الأول من أكتوبر. ويأتي هذا القرار في إطار تكثيف الإجراءات الأمنية خوفا من اعتداءات محتملة، حسبما أشارت وكالة "فرانس برس". وذكرت الوكالة أن العناصر الذين سيقومون بهذه المهمات الجديدة يجب أن يخضعوا أولا لتدريب خاص، على أن تكون لديهم خبرة عمل في إطار أجهزة الأمن التابعة لسكة الحديد وقطارات المترو لا تقل عن خمس سنوات. وقالت "فرانس برس" إن تصويتا جرى في مارس/آذار الماضي على قانون جديد حول سلامة وسائل النقل، نشر الجمعة، وينص على "توسيع الإعفاء من ارتداء البزة الرسمية" و"إمكانية حمل السلاح بمعزل عن البزة الرسمية" لعناصر الأجهزة الأمنية التابعة لخطوط سكة الحديد وقطارات المترو. وفي أغسطس/آب 2015، كادت تحدث مجزرة في قطار كان يقوم برحلة بين أمستردام وباريس حين تمكن ركاب فرنسيون وبريطانيون وأمريكيون من منع شخص وصف بأنه متطرف، من ارتكاب هجوم داخل القطار. وتعرضت فرنسا لهجمات عدة منذ يناير/كانون الثاني 2015 أدت إلى مقتل 238 شخصاً.

صحافة العدو الإسرائيلي

the Jerusalem post

اليونان تقول إن تعليقات إردوغان حول الجزر خطرة على العلاقات الثنائية بين البلدين

قال رئيس الوزراء اليوناني ألكسيس تسيبراس الجمعة بأن تعليقات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وتشكيكه بمعاهدة لوزان التي أرست الحدود بين تركيا واليونان هي تعليقات خطرة ومضرة بالعلاقات الثنائية بين البلدين. وكان إردوغان قد شكك بحكمة المعاهدة الموقعة في العام 1923 وباتفاقية السلام التي أسست لحدود دولتي اليونان وتركيا الحديثتين وانتقد إردوغان المعاهدة لأنها حرمت تركيا من عدة جزر هي من حقها.