"مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية" رأى أن على رأس أولويات الإدارة الأميركية المقبلة في الأشهر الثلاثة الأولى لتسلمها مهامها، تعزيز الأمن الإلكتروني الذي بالإمكان تطويره. واعتبر أن عدداً من المهام العاجلة تستدعي التحرك الفوري وهي هجوم إلكتروني، التجسس والأعمال الإجرامية. إذ أن التجسس والإجرام يعملان بتزامن دائم. أما الهجمات الإلكترونية الحقيقية فهي نادرة الحدوث.

"معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى" ندد بما اعتبره سياسة إدارة الرئيس أوباما في انتقاد إسرائيل، معتقداً أن الرئيس المقبل يمكن أن يتجاوز إخفاق أوباما مع إسرائيل.

"معهد كاتو" اعتبر أن التوصيات السائدة لوجود عسكري أميركي مكثف وقدرته على حماية تدفق النفط مبالغ فيه. ورأى أن التبريرات الرسمية لتواجد الأسطول الخامس وقطع حربية أخرى في مياه الخليج للحيلولة دون قدرة إيران إغلاق مضيق هرمز أمر غير مؤكد.

"مركز الدراسات الاستراتيجية الدولية" تناول المرشح لمنصب وزير الدفاع في أميركا جيمس ماتيس في ما يخص أداءه في مجمل قضايا الشرق الأوسط، محذراً المعارضة السابقة لترشيحه أن عليها الإقرار بصوابية وجهة نظر الجنرال ماتيس بتركيز الجهود على التهديد الإيراني وتهديديات أخرى في المنطقة.